
تدعم الابتسامة الصحة العامة بشكل عام، وخاصّة جهاز المناعة. حيث تساهم في دعم جهاز المناعة ليعمل بشكل أكثر فعالية.
تساعد في الحفاظ على الصحة، لأن هناك علاقة بين الصحة النفسية والصحة البدنية، فتساعد على الشعور بالراحة والهدوء النفسي، وبالتالي تدعم صحة القلب.
لا يقتصر دور الابتسامة على تعزيز الحالة المزاجية فحسب، بل تساعد أجسامنا على إطلاق الكورتيزول والإندورفين الذي له العديد من الفوائد الصحية، مثل:
يمكن أن تخفف الابتسامة من التوتر في مواقف معينة، إذ يُعتبر الضحك عادة حسنة تجلب السعادة.
يمكن أن تكون الابتسامة وسيلة فعالة لمكافحة الأرق الليلي الذي يؤرق الكثير من الناس.
تقنية جديدة لابتسامة مشرقة في جلسة واحدة وفق طبيب تجميل
تمت الكتابة بواسطة: أنفال العوايشة آخر تحديث: ١١:٥٥ ، ٢٢ أغسطس ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً البيوع المحرمة في الشريعة الإسلامية
وداعًا لحقوق الطبع والنشر… اليوتيوب يُطلق أداة توليد الموسيقى بالذكاء الاصطناعي
كيف نفهم إشارات العقل قبل فوات الأوان؟ اختصاصية علم نفس تشرح
يشير علم النفس إلى وجود أكثر من نوع للابتسامات. مثلًا الابتسامة التي تعبر عن الرضا والسعادة وغيرها من المشاعر الإيجابية، هي الابتسامة الأكثر شيوًعا كونها ترتبط مع أحداث تُشعرنا بالسعادة.
تعتبر الابتسامة نوعًا من العطاء المعنوي الذي يجب أن نقدمه لبعضنا البعض، حيث تؤثر بشكل إيجابي على شعور الآخرين، وتدخل السعادة إلى قلوبهم، على عكس التكشير الذي يمكن أن ينفر الناس.
الابتسامة قرار شخصي ولها فوائد جمّة على حياتنا الصحية والاجتماعية والمهنية، فما أهمية الحفاظ عليها؟
أشار باحثون من جامعة ميسوري الأمريكية إلى أنّ الناس يرون الشخص المبتسم أصغر سناً ممّا هو عليه فعلياً، ووِفقاً لدراسة صغيرة أثبتت أنّ طلّاب الجامعة ينظرون إلى كبار السن الذين يبتسمون بسعادة تفاصيل إضافية على أنّهم أصغر سناً من سنّهم الحقيقي، كما صنّفوا الأشخاص الذين يظهر العبوس على وجههم بسن أكبر ممّا هم عليه في الحقيقة.[١]
تساهم في تقوية الروابط الإجتماعية بين الناس لأنها تعبير عن الحب والمشاعر الجميلة.